الزواحف

1.

‫الزواحف‬
‫راما علي صالح حداد‬

2.

‫خصائص الزواحف‬
‫• ‪-1‬البيوض الرهلية (األمنيونية)‬
‫• الغشاء الرهلي (األمنيونية) ‪ :‬غشاء يحيط بالجنين مباشرة مملوء بسائل رهلي يحمي الجنين خالل فترات نموه‬
‫تضم ‪ :‬الزواحف ‪ ,‬الطيور‪ ,‬الثدييات‬
‫• البيضة الرهلية (األمنيونية)‪ :‬تحاط بقشرة واقيه والعديد من األغشية الداخليه التي تنتشر تحوي سوائل بينهما‬
‫تركيب البيضة ‪:‬‬
‫‪.1‬‬
‫الغشاء الرهلي ‪ :‬سائل يشبه البيئة المائية ألجنّة األسماك و البرمائيات‬
‫‪.2‬‬
‫كيس المح ‪ :‬حصول الجنين على الغذاء‬
‫‪.3‬‬
‫كيس الممبار‪ :‬يحتوي على الفضالت التي ينتجها الجنين‬
‫‪.4‬‬
‫غشاء الكوريون ‪ :‬يسمح بدخول االكسجين ويحفظ السائل داخل البيضة‬
‫‪.5‬‬
‫القشرة‪ :‬تحمي السوائل الداخلية و الجنين وتحمي البيضة من الجفاف على اليابسة‬
‫• قوم ما األهمية التي توفرها البيضة الرهلية للمخلوق الحي ليصبح قادرا على العيش على اليابسة فقط؟‬
‫• للبيضة الرهلية قشرة تحفظها من الجفاف وكذلك بداخلها سائل وأغشية لحماية الجنين ومح لتوفير الغذاء‬

3.

‫‪-2‬الجلد الجاف والحرشفي‬
‫فوائد الجلد الجاف و الحراشف‬
‫يمنع فقدان السوائل الداخلية‬
‫تحميها من الجفاف‬
‫ومع ذلك فللغطاء الخارجي القاسي مشكالته ‪-‬ومنها أن المخلوق يواجه صعوبة في النمو ولكي ينمو يقوم بعملية االنسالخ بشكل دوري ومنها ‪:‬‬
‫السحلية‬
‫‪ -3‬التنفس‬
‫تقوم بسحب الهواء الى داخل رئاتها او تقوم بعملية الشيهق با نقباض عضالت القفص الصدري ويقوم بعملية الزفير عندما تنبسط العضالت نفسها‬
‫‪ .‬ونجد ان رئات الزواحف مساحة سطحها اكبر من مساحة سطح رئات البرمائيات ومع وجود المزيد من األكسجين يزداد إنتاج الطاقة‬
‫‪(ATB‬ادنيوسين ثالثي الفوسفات) هو الجزيء الكيميائي الذي يزود أجسام المخلوقات الحية بالطاقة الالزمة لنشاطاتها من خالل تفاعالت األيض‬
‫وتصبح متاحة للقيام بحركات أكثر تعقيدا‪.‬‬

4.

‫‪ -4‬الدوران‬
‫الجهاز الدوراني للزواحف يتكون من أذينان منفصالن وبطين واحد مفصول جزئيا بحاجز غير كامل‬
‫‪ -5‬التغذية والهضم‬
‫اكالت لحوم مثل ‪ :‬األفاعي‬
‫اكالت نباتات مثل ‪ :‬اإلجوانا‬
‫قارته (اكالت لحوم ونباتات) مثل ‪ :‬السالحف‬
‫السالحف والتماسيح‪:‬‬
‫لديها السنة تساعد على االبتالع‬
‫الحرباء‪:‬‬
‫السنة طويلة لزجة لإلمساك بالحشرات‬
‫األفاعي‪:‬‬
‫تقدرعلى ابتالع فريسة اكبر كثيرا ً من حجمها فعظام الجمجمة والفكوك مرتبط بعضها مع بعض بأربطة مرنة ولبعض األفاعي سم يستطيع ش ّل حركة الفريسة وتحليلها ثم تبدأ عملية‬
‫هضمها‬

5.

‫‪ -6‬اإلخراج‬
‫يتم اإلخراج عند الزواحف بالكليتان بيحث تنقي الدم وتزيل الفضالت وعندما يدخل البول الى المجمع يتم إعادة امتصاص الماء فيتكون حمض‬
‫البوليك‪ .‬وهو فضالت شبه صلبه وهذه الطريقة في إعادة امتصاص الماء تُم ِكن الزواحف من حفظ الماء وثبات االتزان الداخلي للماء و األمالح‬
‫في أجسامها ‪.‬‬
‫‪ -7‬الدماغ و الحواس‬
‫أدمغة الزواحف تشبه أدمغة البرمائيات‪ ،‬إال أن مخ الزواحف أكبر حجما ألن وظيفة البصر والعضالت أكثر تعقيدا‪ .‬والبصر هو الحاسة الرئيسة‬
‫في معظم الزواحف‪ ،‬حتى أن بعض الزواحف لديها القدرة على تمييز األلوان‪ .‬ويتنوع السمع في الزواحف ؛ فلبعضها غشاء طبلة يشبه الذي في‬
‫البرمائيات وهناك زواحف أخرى – ومنها األفاعي – تلتقط الذبذبات الصوتية عن طريق عظام فكها‪ .‬حاسة الشم عند األفاعي بأنّه يشتم الروائح‬
‫ويلتقطها من الجو من خالل لسانه‪ ،‬ويساعده على ذلك عضو جاكبسون تنتقل جزئيات الرائحة الى زوج من التراكيب يشبه الكيس الموجود فوق‬
‫لثّته‪.‬‬

6.

‫‪ -8‬تنظيم درجة الحرارة‬
‫تكون متغيرة دراجة الحرارة مثل البرمائيات فال يمكنها ان تولد حرارة جسمها‬
‫‪ -9‬الحركة‬
‫السلمندر يكون على األرض في حين يكون بطن التمساح مرتفعا عنها وبعض الزواحف تشبه البرمائيات إذ تتحرك بأطراف بارزة من جانبي‬
‫الجسم أما أطراف التمساح فتدور بحرية تحت الجسم وهي تحمل اوزانا اكبر وتسمح بحركة سريعة ولكي تحمل الزواحف أوزانا اكبر على‬
‫اليابسة يجب ان تكون هياكلها أقوى واذت تراكيب عظمية اثقل وللزواحف مخالب تساعدها على الحفر والتسلق والتثبت باألرض للسحب والجر‪.‬‬
‫‪ -10‬التكاثر‬
‫يكون التكاثر في الزواحف باإلخصاب الداخلي وتنمو البويضة بعد اإلخصاب وتترك معظم اإلناث البيوض وحدها بعد وضعها حتى تفقس أما‬
‫بعض األفاعي و السحالي فتبقي البيوض داخل أجسامها حتى تفقس الصغار ‪.‬‬

7.

‫تنوع الزواحف‬
‫رتبة الحرشفيات‬
‫رتبة التمساحيات‬
‫رتبة السلحفيات‬
‫رتبة خطمية الرأس‬

8.

‫السحالي واألفاعي‬
‫المقارنة‬
‫السحالي‬
‫األفاعي‬
‫أرجل‬
‫يوجد‬
‫ال يوجد‬
‫جفون‬
‫يوجد‬
‫ال يوجد‬
‫ذيل‬
‫طويلة‬
‫قصير‬
‫فكوك‬
‫يوجد‬
‫يوجد‬
‫أغشية طبلة‬
‫يوجد‬
‫ال يوجد‬
‫صورة‬

9.

‫السالحف‬
‫للسالحف درعان‬
‫‪ .1‬الجزء الظهري و يسمى الدرع الظهري(الواقي)‬
‫‪ .2‬الجزء البطني و يسمى الدرع البطني‬
‫معظم السالحف تلتحم الفقرات و االضالع مع الدرع الظهري‬
‫الحماية‪ :‬تستطيع العديد من السالحف سحب راسها وارجلها الى دروعها لحماية نفسها من المفترسات‬
‫أنواع السالحف‪ :‬برية ‪ ,‬مائية‬
‫وليس للسالحف البرية او المائية اسنان و اما لها فم حاد و صلبه يمكنها ان تسبب عضة قوية‬

10.

‫التماسيح و القواطير‬
‫التماسيح‬
‫القواطير‬
‫تضم رتبة التمساحيات التماسيح و القواطير (التماسيح االمريكية)‬
‫قلب مكون من اربة حجرات‬
‫لها عضالت قوية تمكنها من الحركة بسرعة وبطريقة عدوانية داخل الماء وخارجه‬
‫لها مقدمة راس طويلة‬
‫لها مقدمة راس اعرض من التماسيح‬
‫تهاجم الحيوانات في حجم الماشية و الغالن و تهاجم االنسان‬
‫لها اسنان حادة واسنانها تشبه مثيالتها في الديناصورات‬
‫عندما يغلق فمه يتداخل الفك العلوي مع الفك السفلي وتختفي‬
‫اسنانه بصورة كاملة تقريبا‬
‫لها فكوك قوية‬
‫الفك العلوي اعرض من الفك السفلي‬
‫عندما يغلق فمه تبدو بعض االسنان من الفك السفلي واضحة‬
‫بسهولة‬

11.

‫التواتارا‬
‫• التواتارا سحلية كبيرة‬
‫• لها عرف من االشواك يمتد على طول ظهره‬
‫• لها عين ثالثة على قمة الراس‬
‫• تستطيع ان تحس بضوء الشمس على الرغم من تغطيتها بالحراشيف‬
‫• لها اسنان فريدة فهناك صفان من االسنان في الفك العلوي يقصان الطعام بمساعدة االسنان‬
‫في الفك السفلي‬

12.

‫الديناصورات‬
‫• عاشت الديناصورات على األرض ألكثر من ‪165‬مليون عام‬
‫• يعتقد بعض العلماء ّ‬
‫أن مذنبات ضربت األرض وسببت االنقراض‬
‫• كان ارتفاعه ‪ 6m‬وطوله‪ 14.5m‬وزنه أكثر من ‪ 7‬أطنان‬
‫• كان مفترسا وكان بعضها اكل أعشاب‬
‫• ذات قرون ضخمة‬
‫• تقسم الى مجموعتين‬
‫• النوع األول – منه السوريسكيانات تتجه فيه عظام الورك إلى األمام و‬
‫تبرز من منطقة الحوض‬
‫• النوع الثاني – منه األورنيثيسكيانات فتخرج عظام الورك من الحوض‬
‫وتتجه إلى الخلف نحو الذيل‬

13.

‫عوامل تساهم في تناقص جماعات بعض أنواع الزواحف‬
‫• فقدان الموطن البيئي‬
‫هذا السبب ناتج عن األعمال البشرية الجائرة في األرض‬
‫األسباب التي تؤدي إلى تدمير بيئة الحيوانات تجفيف األراضي الرطبة‪ ،‬تدمير الحواجز المرجانية‪ ،‬وتحويل هذه البيئات لمناطق سكنية ومدن‪ ،‬بناء‬
‫السدود والطرق‪.‬‬
‫• إدخال أنواع خارجية جديدة‬
‫إدخال أنواع جديدة من الحيوانات إلى أنظمة بيئية جديدة‪،‬‬
‫هذه الحيونات من الممكن أن تفترس الحيوانات القديمة‪ ،‬وتكون الحيوانات غير قادرة على مواجهتها‪ ،‬وبالتالي تعمل على أنقاص‬
‫عدد الحيوانات بشكل كبير‪ ،‬كما أنها قد تحد من تكاثرها‪ ،‬ومن الممكن أن تتكيف هذه الحيوانات مع الحيوانات الموجودة أصالً‪.‬‬

14.

‫الطيور‬

15.

‫خصائص الطيور‬

16.

‫تكيف الطيورللطيران‬

17.

‫تنوع الطيور‬
‫أفراد الرتبه‬
‫الخصائص‬
‫الرتبه‬
‫المثال‬
‫العصافير‬
‫نحو ‪ 5000‬نوع‬
‫سماني ‪ ،‬ال ّد ّخل ‪ ،‬الغراب‬
‫ال ُ‬
‫الدّوري ‪ ،‬كاسر الجوز‪ ،‬ال ّمحاكي‬
‫لها أقدم تمكنها من الجثوم على السقيان‬
‫الصغيرة الصغيرة واألفراع وبعض هذا‬
‫الرتبه التغرد وبعض ال تغرد‬
‫النقاريات‬
‫نحو ‪ 380‬نوع‬
‫نقّار الخشب‪ ،‬الطوقان ‪،‬مرشد‬
‫العسل‪،‬اليقمر‬
‫لها مناقير مرتبط مع طريقة تغذيها تبني أعشاشا في‬
‫التجاويف ويكون اإلصبعان األول والرابع ُمرتَدَّين‬
‫إلى الخلف؛ ما يساعدها على التثبت بأغصان‬
‫األشجار وجذوعها‬
‫اللقالق‬
‫نحو ‪ 90‬نوعا ً‬
‫الطائر الحزين‪ ،‬الفالمنجو‪،‬البلشون‬
‫النسور ‪،‬اللقالق‬
‫له رقبة طويلة‪ ,‬يهيش في‬
‫مجموعات كبيرة في ارض رطبة‬
‫النوئيات‬
‫نحو ‪ 100‬نوع‬
‫القطرس‪ ,‬المازور‪ ,‬حلم الماء‬
‫هذه الرتبة لديها مناقير معقوفه‬
‫تساعدها على التغذي على‬
‫األسماك و الحبار والقشريات‬
‫الصغيرة‬
‫لديها فتحات تنفسية تشبه االنبوب‬
‫موجوده في اعلى مناقيرها‬
‫للعديد منها اقدام باغشية‬

18.

‫افراد الرتبة‬
‫الخصائص‬
‫الرتبة‬
‫المثال‬
‫البطريقيات‬
‫نحو ‪ 17‬نوع‬
‫البطريق‬
‫طيور بحرية تستخدم اجنحتها مجاديف للسباحة‬
‫بدال من الطيران‬
‫عظامه صلبة تخلو من الفراغات الهوائية‬
‫الموجودة في الطيور‬
‫توجد في نصف الكرة الجنوبي‬
‫البوميات‬
‫نحو ‪ 135‬نوع‬
‫البوم‬
‫البوم طيور ليلة ‪ ,‬لها عيون كبيرة و مناقير‬
‫قوية و معوقة و مخالب قوية حادة في اقدامها‬
‫لتساعدها على اإلمساك بالفريسة‬
‫و لها ريش على رجلها‬
‫و توجد في انحاء العالم ماعدا القارات المتجمدة‬
‫النعاميات‬
‫نحو ‪ 10‬أنواع‬
‫النعام ‪ ,‬االيمو‪,‬‬
‫الكيوي‪ ,‬الرية‬
‫لهذه الرتبة اجنحة صغيرة و هي طيور ال تطير‬
‫و النعام اكبر طائر حي و توجد معظم أنواع‬
‫المجموعة في نصف الكرة الجنوبي‬
‫االوزيات ‪ 150‬نوع‬
‫االوز ‪ ,‬البط ‪ ,‬البجع‬
‫تعيش افراد هذه الرتبة في بيئة مائية و لها اقدام‬
‫غشائية تساعدها على الحركة في الماء و للعديد‬
‫منها مناقير دائرية عريضة تستخدمها للتغذي‬
‫على النباتات المائية و القشريات و األسماك‬
‫الصغيرة‬

19.

‫من أسباب انقراض الطيور ؟‬
‫• تدمير المواطن البيئة مثل ‪ :‬المبيدات الحشرية و الملوثات الكيميائية و إزالة الغابات و البناء‬
‫• التجارة الغير قانونية ‪ :‬ذلك بالصيد غير قانوني ومن ثم تجارة طيور الزينة‬
‫بحيث ارتفاع أسعارها وبعدها اختفاء طيور نادرة من البرية مثل طائر المكاو‬

20.

‫الثدييات‬

21.

‫خصائص الثدييات‬
‫أ‪ -‬الشعر و الغدد اللبنية‬
‫وظائف الشعر‬
‫‪ .1.1‬العزل‪ :‬ضد البرودة من اهم وظائف الشعر و‬
‫المحافظة على حرارة الجسم و منع فقدانها‬
‫‪ .2.2‬التخفي‪ :‬تسمح فراء الثديات او اشعارها باالنسجام‬
‫مع تنوع بيئتها‬
‫‪ .3.3‬اإلحساس‪ :‬في بعض الحاالت يتحور الشعر الى‬
‫شاربين‬
‫‪ .4.4‬مقاومة الماء‪ :‬مثال الثعلب المائي لها شعر يمنع‬
‫وصول الماء الى جلدها وهذا يساعدها على المحافظة‬
‫على درجة حرارة اجسامها‬
‫‪ .5.5‬التواصل‪ :‬يمكن للشعر ان يستعمل أداة للتواصل‬
‫فالغزالن ذات الذيل األبيض ترفع ذيولها لتظهر المنطقة‬
‫البيضاء اسفل الذيل عندما تهرب لكي تلحق بها الغزالن‬
‫األخرى‬
‫‪ .6.6‬الدفاع‪ :‬يمكن للشعر ان يستعمل أداة دفاع ضد‬
‫المفترسات‬
‫تركيب الشعر‬
‫يحتوي الشعر على بروتين ليفي‬
‫قاس يسمى الكيراتين و هوا‬
‫بروتين يدخل أيضا في تكوين‬
‫االظافر و المخالب و الحوافر ‪.‬‬
‫تتكون طبقة الشعر غالبا من‬
‫شعرا طويل يحمي شعرا قصيرا‬
‫ويوفر الهواء المحصور في‬
‫طبقة الشعر القصيرة عزال ضد‬
‫البرودة و يحافظ على درجة‬
‫الحرارة‬
‫الغدد‬
‫الغدد هي مجموعة من الخاليا تفرز سائال يستعمل في‬
‫مكان اخر في الجسم‬
‫‪ .1‬الغدد اللبنية‪ :‬تنتج الحليب الذي يغذي الصغار و‬
‫يحتوي الحليب على الماء والكربوهيدرات‬
‫‪ .2‬الغدد العرقية‪ :‬تساعد على الحفاظ على درجة حرارة‬
‫الجسم‬
‫‪ .3‬غدد الرائحة‪ :‬تستعملها الثديات لتحدد مناطقها او‬
‫لتجذب الشريك للتزاوج‬
‫‪ .4‬الغدد الدهنية‪ :‬في الجلد تحافظ على جودة وسالمة‬
‫شعر المخلوق وجلده‬
‫‪ .5‬غدد أخرى‪ :‬هرمونات تنظم العمليات الداخلية و منها‬
‫و اطالق البيوض من المبايض‬

22.

‫نسب المواد الغذائية في حليب الثدييات‬

23.

‫ب‪ -‬خصائص أخرى للثدييات‬
‫‪ .1‬درجة الحرارة ‪ :‬الثدييات مخلوقات ثابتة درجة الحرارة هذا يعني انها تنتج حرارة جسمها‬
‫داخليا وتستطيع العيش في جميع األنظمة البيئية ويحافظ على درجة حرارة معدل االيض‬
‫وهو المعدل الذي تحدث به التفاعالت الكيميائية داخل الخلية في المخلوق الحي ‪ .‬عندما‬
‫ترتفع درجة حرارة بعض الثدييات بسبب بذل جهد او ارتفاع حرارة الهواء المحيط تنشط‬
‫غدد العرق في الجلد إلفراز العرق الذي يتبخر عند سطح الجلد وعندما يتبخر العرق‬
‫يمتص الحرارة من الجسم فيبرده أما الثدييات األخرى مثل الكلب يقوم باللهاث يتبخر‬
‫الماء من الفم و األنف فيبرد الجسم‬
‫‪ .2‬التغذي والهضم ‪ :‬تحصل الثدييات على حاجتها من الطاقة بوساطة تحطيم الغذاء وتحتاج‬
‫الثدييات كميات كبيرة من الطاقة وكثير من الثدييات الداخلية درجة الحرارة تستعمل‬
‫الغذاء الذي تحصل عليه إلنتاج الحرارة الالزمة للمحافظة على درجة حرارة الجسم‬
‫معدل االيض مقابل الكتلة‬
‫ثابتة‪.‬‬
‫الحيوانات صغيرة الحجم‬
‫معدل األيض مرتفع نسبة إلى‬
‫حجمها‪.‬‬
‫الحيوانات كبيرة الحجم‬
‫معدل األيض منخفض نسبة إلى‬
‫حجمها‪.‬‬

24.

‫تقسيم الثدييات بحسب طريقة تغذيها‬
‫كالت الحشرات‪:‬‬
‫تتغذى على الالفقاريات الصغيرة والحشرات مثل الفأر ذو األنف الطويل والخلد‪.‬‬
‫آكالت األعشاب‪:‬‬
‫تتغذى على النباتات مثل‪ :‬األرانب والغزالن‪.‬‬
‫آكالت اللحوم‪:‬‬
‫تتغذى على الحيوانات مثل‪ :‬الثعالب واألسود‪.‬‬
‫القارتة‪:‬‬
‫تتغذى على األعشاب واللحوم مثل‪ :‬الراكون ومعظم الرئيسيات‪.‬‬
‫تكيف الثدييات‪:‬‬
‫تكيف الثدييات يساعدها على إيجاد الغذاء واإلمساك به ومضغه وبلعه وهضمه‪.‬‬
‫في آكالت األعشاب الجهاز الهضمي أطول والمعي األعور أكبر منه في آكالت اللحوم الن هضم األلياف‬
‫أكثر صعوبة ويتطلب وقتا ً أطول من هضم اللحوم‪.‬‬

25.

‫كالت األعشاب (المجترات)‪:‬‬
‫السليلوز‪:‬‬
‫‪ .1‬من مكونات الجدار الخلوي في النباتات‪.‬‬
‫‪ .2‬مصدر للغذاء والطاقة آلكالت األعشاب‪.‬‬
‫تحليل السيليلوز‪:‬‬
‫‪ .1‬أنزيمات الجهاز الهضمي في الثدييات غير المجترة ال تستطيع هضم السيليلوز‪.‬‬
‫‪ .2‬توجد في المعي األعور لبعض آكالت األعشاب غير المجترة بكتيريا تحلل‬
‫السيليلوز‪.‬‬
‫المجترات‪:‬‬
‫‪ .3‬المعي األعور كيس يوجد حيث تلتقي األمعاء الدقيقة مع األمعاء الغليظة‪.‬‬
‫‪ .4‬توجد في معدة آكالت األعشاب المجترة بكتيريا تحلل السيليلوز‪.‬‬
‫المقصود بها نوع من الثدييات آكالت أعشاب توجد في معدتها‬
‫بكتيريا تحلل السيليلوز‪.‬‬
‫من أمثلتها‬
‫الماشية‪ ،‬الخراف‪ ،‬الثيران‪.‬‬
‫معدتها‬
‫كبيرة مكونة من أربع حجرات‬

26.

‫تكيفات األجهزة الهضمية في الثدييات‬

27.

‫أسنان‪:‬‬
‫‪ ‬أسنان األسماك والزواحف متشابهة جدا ً ألنها تؤدي وظيفة اإلمساك بالفريسة أو تمزيقها قبل بلعها‪.‬‬
‫‪ ‬أسنان الثدييات أربعة أنواع‪ :‬القواطع واألنياب واألضراس الخلقية‪.‬‬
‫األنياب‪:‬‬
‫‪ ‬أنياب آكالت األعشاب مثل البقرة صغيرة الحجم‪.‬‬
‫‪ ‬أنياب آكالت اللحوم مثل الثعلب حادة طويلة لطعن فرائسها وجرحها‪.‬‬
‫األضراس‪:‬‬
‫‪ ‬وظيفة أضراس آكالت األعشاب طحن النباتات‪.‬‬
‫‪ ‬وظيفة أضراس آكالت اللحوم تقطيع اللحم وتزعه عن عظم الفريسة‪.‬‬
‫القواطع‪:‬‬
‫‪ ‬قواطع آكالت الحشرات طويلة منحنية تعمل كالدبابيس لتثبيت الفريسة‪.‬‬
‫‪ ‬قواطع حيوان القندس متحورة تشبه األزميل ألن وظيفتها القرض‪.‬‬
‫المقارنة بين اسنان الثدييات‬

28.

‫اإلخراج‬
‫• يكون اإلخراج بواسطة الكلى‬
‫أهمية الكلية‪:‬‬
‫· تخرج فضالت األيض‪.‬‬
‫· تحافظ على اتزان سوائل الجسم‪.‬‬
‫· تخرج كمية مناسبة من الماء أو تعيد الكميات المناسبة من سوائل الجسم إلى الدم‪.‬‬
‫· تمكن الثدييات من العيش في البيئات القاسية‪.‬‬
‫· تصفي الدم من اليوريا أو نواتج األيض‪.‬‬
‫الكلى تمكن الثدييات من العيش في البيئات القاسية مثل الصحاري ألنها تتحكم في كمية الماء في‬
‫سوائل الجسم وخالياه‪.‬‬

29.

‫التنفس‬
‫• تحتاج الثدييات لمستويات عالية األكسجين للمحافظة على مستويات أيض عالية‬
‫• الحجاب الحاجز‬
‫تعريفه طبقة عضلية تحت الرئتين تفصل التجويف‬
‫الصدري عن التجويف البطني‪.‬‬
‫وجوده في الثدييات فقط‪.‬‬
‫تنبيه‬
‫الطيور والزواحف لها رئات لكن ليس لديها‬
‫حجاب حاجز‬
‫الشهيق‪:‬‬
‫‪ ‬تنقبض عضلة الحجاب الحاجز فيستقيم ويصبح مستويا ً‪.‬‬
‫‪ ‬يزداد حجم التجويف الصدري‪.‬‬
‫‪ ‬يدخل الهواء إلى الرئتين وينتشر األكسجين إلى األوعية الدموية‪.‬‬
‫الزفير‪:‬‬
‫‪ ‬تنبسط عضلة الحجاب الحاجز ويحدث العكس‪.‬‬
‫‪ ‬ينقص حجم التجويف الصدري ويخرج الهواء من الرئتين‪.‬‬

30.

‫الدوران‬
‫القلب‪:‬‬
‫• يضخ الدم المؤكسج إلى جميع أجزاء الجسم‪.‬‬
‫• للثدييات قلب رباعي الحجرات ينفصل فيه األذينان عن البطينين بحاجز‪.‬‬
‫أهمية جهاز الدوران‪:‬‬
‫• يؤدي جهاز الدوران في الثدييات دورا ً في المحافظة على ثبات درجة حرارة أجسامها‪..‬‬
‫• عند ارتفاع درجة حرارة الجسم‪ :‬تتمدد األوعية الدموية السطحية فتنقل دما ً أكثر وتنتقل الحرارة من الدم إلى سطح‬
‫الجلد عن طريق التوصيل ويتم فقدان الحرارة من الجسم عن طريق اإلشعاع وتبخر العرق‪.‬‬
‫• عند انخفاض درجة حرارة الجسم‪ :‬تنكمش األوعية الدموية السطحية فيقل الدم القريب من السطح مما يقلل من فقدان‬
‫الحرارة‪.‬‬
‫• تحتاج الثدييات كمية كبيرة من المواد الغذائية واألكسجين للحفاظ على االتزان الداخلي‪.‬‬
‫• في جهاز الدوران يبقى الدم المؤكسج منفصالً تماما ً عن الدم غير المؤكسج مما يجعل توصيل المواد الغذائية‬
‫واألكسجين أكثر فعالية‪.‬‬

31.

‫الدماغ‪:‬‬
‫الدماغ والحواس‬
‫دماغ الثدييات معقد جدا ً به انثناءات كثيرة‪.‬‬
‫انثناءات الدماغ‪:‬‬
‫·‬
‫تسمح بالحصول على مساحة سطح كبيرة لالتصاالت العصبية‪.‬‬
‫·‬
‫تسمح للدماغ أن يتناسب مع حجم تجويف الجمجمة‪.‬‬
‫قشرة المخ‪:‬‬
‫طبقة الدماغ الخارجية ذات االنثناءات الكثيرة والمسؤولة عن تنسيق نشاطات الوعي والذاكرة والقدرة على التعلم‪.‬‬
‫المخيخ‪:‬‬
‫جزء من الدماغ مسؤول عن االتزان وتنسيق الحركة‪.‬‬
‫وظيفته‪:‬‬
‫·‬
‫يسمح للمخلوق بالحركة الدقيقة‪.‬‬
‫·‬
‫يسمح له بأداء الحركات المعقدة في جميع االتجاهات‪.‬‬
‫•‬
‫فائدة‪:‬‬
‫الفئران التي استكشفت موطنا ً بيئيا ً قادرة على تجنب المفترسات أفضل من تلك التي لم تستكشفه‪.‬‬
‫•‬
‫تزداد فرص الثدييات في البقاء عن غيرها من المخلوقات ألنها تعلم صغارها مهارات البقاء وأن تؤدي سلوكا ً معقدا ً مثل تعلم الصيد وتذكر ما تعلمت‬
‫الحواس في الثدييات‪:‬‬
‫•‬
‫فائدة‪:‬‬
‫•‬
‫تختلف أهمية الحواس من مجموعة ألخرى في الثدييات‪.‬‬
‫•‬
‫البصر‪:‬‬
‫•‬
‫ضرورية جدا ً لبعض الثدييات مثل اإلنسان‪.‬‬
‫•‬
‫السمع‪:‬‬
‫•‬
‫استخدام طريقة تحديد الموقع بالصدى بأن يصدر الخفاش أصواتا ً عالية التردد ترتد وتعود إليه وبهذه الطريقة يمكن للخفافيش أن تكتشف أهدافا ً في مسارها‪.‬‬
‫•‬
‫الشم‪:‬‬
‫•‬
‫تستعمل الكالب البوليسية حاسة الشم لتتعرف األشخاص واألجسام األخرى‬

32.

‫الحركة‬
‫• الحركة في الثدييات‪:‬‬
‫أهميتها‪:‬‬
‫• البحث عن الغذاء والمأوى‪.‬‬
‫• الهرب من المفترسات‪.‬‬
‫طرق حركة الثدييات‪:‬‬
‫• الركض‪ :‬في معظم الثدييات‪ ،‬وأسرعها الفهد ‪km\h.100‬‬
‫• السباحة‪ :‬مثل الدولفين والفقمة‪.‬‬
‫• القفز‪ :‬مثل الكنغر‪.‬‬
‫• الطيران‪ :‬الخفاش فقط‪.‬‬
‫نوع الحركة‪:‬‬
‫• تركيب الجهازين العضلي والهيكلي يعكس نوع الحركة التي يستعملها المخلوق الحي‪.‬‬

33.

‫التكاثر‬
‫• يتم إخصاب البويضة داخليا في الثدييات وينمو الجنين في رحم األنثى في معظم الثدييات‬
‫• الرحم عضو عضلي يشبه الكيس ينمو في الجنين‬
‫• المشيمة عضو يوفر الغذاء واألكسجين ويتخلص من فضالت الجنين في اثناء نموه‬
‫• الحمل الفترة التي يبقى فيها الجنين داخل الرحم قبل أن يولد‬